ن

نهر جيحون

نهر جيحون في المنام

نهر جيحون
من رأى أنه اغتسل فيه، فإن الله تعالى يرزقه ملكاً عظيماً، أو يتصل بملك عظيم، وإن كان مغموماً فرج عنه أو كان مديناً قضي دينه أو كان حزيناً سلي حزنه أو أسيراً فك أسره أو فقيراً أغناه الله تعالى أو عالماً ازداد علمه أو عبداً أعتق. وربما دل جيحون على بلاد العجم، فمن شرب منه استفاد.

أين يقع نهر جيحون

الأسماء المتعددة لنهر جيحون

تعددت أسماء نهر جيحون التي سنتعرف عليها بعد أن تعرفنا على أين يقع نهر جيحون، كما يلي:

  • منذ القدم كان يعرف بنهر أكسوس، حتى تلك الأيام التي عرف فيها بنهر آمو داريا.
  • جيحون لفظ عربي يطلق على النهر عند التقائه مع فخش الذي ينحدر من ناحية الشمال.
  • نهر آمو داريا أحد أسماء نهر جيحون أو ما يعرف بنهر أمو (Amu Darya).
  • جيحون من الأسماء القديمة الشهيرة في عالم الغرب وظهر في العصر الروماني واليوناني.
  • جميع بلاد العرب كانوا يطلقون اسم جيحون على النهر مما جعله أشهر الأسماء.

 

ما أهمية نهر جيحون؟

هناك أهمية كبرى تكمن وراء نهر جيحون الموجود في منطقة وسط آسيا، والتي هي كما يلي:

  • الكائنات الحية وبالأخص سكان حوض بحر آرال يعتمدون في معيشتهم على مياهه.
  • عمل على خلق فرص عمل للقائمين في تلك المنطقة خصوصًا زراعة المحاصيل.
  • كما أن مياه النهر تستخدم في مجال توليد الطاقة التي تستخدم في الصناعة والعديد من استخدامات المنزل.
  • في المقام الأول الزراعة تمثل الأهمية الكبرى لنهر جيحون بنسبة لا تقل عن 80%، حيث أن الحياة تقوم بشكل أساسي في وسط آسيا على الزراعة وازدهار الإنتاج المحلي.
    • فالعديد من السكان يمتهنون مهنة الزراعة للتمكن من العيش في المناطق التي تحيط بنهر جيحون.

      المناخ في نهر جيحون

      عادة ما تختلف الأجواء المناخية في أماكن الأنهار عنها في الأماكن الأخرى، فكان طقس نهر جيحون كما يلي:

      • تنوعت الأمطار ودرجة الحرارة في نهر جيحون تبعًا للحالة الجغرافية للمنطقة، حيث أن هطول الأمطار في حوض النهر تعد أساسًا تبعًا لمنطقة غرب استراليا.
      • تتساقط في موسم الشتاء الأمطار هناك في صورة ثلوج تغذي نهر جيحون في المنطقة، كما إن درجة الحرارة تعد أقل من درجات التجمد في الشتاء وتصل لقرابة 40 بوصة.
      • تزداد شدة الأمطار في الفترة من شهر مارس وحتى شهر مايو عند ذوبان الثلوج، وعندما يذوب يبدأ التدفق في الزيادة، من شهر سبتمبر إلى شهر فبراير.
      • الأقسام السفلية من نهر جيحون يمكن أن تصل إلى درجة التجمد لمدة أكثر من شهرين.
      • طيور الجليد تتجمع في شهري فبراير ومارس، حيث تزداد بشكل كبير لتشكل سدًا.

 

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button